أُوكْســجِين
مرفأ حر
عند تلاقي ال نبض داخلك
هكذا أنزع من ال وجع صبري
واهرب
إليكَ دون العالمين ..
أحبكَ
بدون الفاصلة ال منبوذة
وتلك الآه المسعورة عند اطراف لقاء..
أحبكَ
وطنا آخــر
مدجج بمناسك العشاق
يسرمد اللغة وحدها
بدجي الليل الكالح
وحدك اكتشفت ال حب من أُنثى الوجع مصلوبٌ
عند تعري الأحزان
وقلبٌ تمزقت أوراقه بشهقة ..
:
آآه
تركت ال صمت يتشكل بغيمة ال مطر
وانهمرت ارتواءٌ للعابرين ..
مطوقة الأحلام بسوار من جنون
والأنا ..تتسلل بمعطف الحنان نحوكَ
ضجيج ال حب
بذاك الشفق الأحمر
اسقطت شهية ال فرح بداخلي
فكانت ال سخاءً .. منثورا
بأوكسجين تتنفسه رئة ال حب لصدر الورق
ومعكَ
يلوكني ال صمت مضغة
فأتمتم وهم لا ..يسألون ..
ال دهشة أن للعشق رعشة
فمن تلك الثرثرة كان ال قوس قزح
لونٌ مخضب بكلتا يدي
فاقترب
وأكثر من حيث لا يسمعون
ففي معصمك
وشمٌ لأسمي
وخضاب بحُمرة ال شمس
فاقترب
وأكثر ...
سأهتك عُذرية ال صمت مخترقة ضجيجٌ داخلك
ستذوب قوالب القطب الشمالي مني
وتنصهر أنهار المتجمد الجنوبي بروحكَ
فازرعني بحقول ال حب
حين تستقر نبتة العشق شجرةٌ ثمارها ال جنون
رحيقٌ مختوم
ل نسكب من الرحيق شهد ال حب
فامتزاجك داخلي لذة للشاربين
فيضٌ يزج عند أديم اللهفة بحثيث الروح
توهان / بعثرة / هجيع ال روح
بتفاصيل الشوق وما يسطرون ..
على كفوف الورق تساؤلات
اخفت ملامحها ال حروف وجعا
اقتبست من الْشعر شوقا ممدودا
وشغف بدفء ال ضلوع
معكَ أنثر الجمر حريقاً
فأهيم بمخملية الحب ونسيج ال حرير
وبمدارت التكوين سلسبيل من معين
يطوق جدائل الضاد لوقت يكاد
ال نبض منه معلوم ..
مخرج
هنا ..تيممت بضوء من حب
فمضيتُ وكلي ..عشق ..!
:
خطوة أولى
هنا ...سأتنفسكَ
وفقط
هي أنفاسُك حقيقة بروحي
سألتمسُ العذر منهم
فأنهم ما زالوا للعشق يتنفسون ..!
هي أنفاسُك حقيقة بروحي
سألتمسُ العذر منهم
فأنهم ما زالوا للعشق يتنفسون ..!
مرفأ حر
عند تلاقي ال نبض داخلك
هكذا أنزع من ال وجع صبري
واهرب
إليكَ دون العالمين ..
أحبكَ
بدون الفاصلة ال منبوذة
وتلك الآه المسعورة عند اطراف لقاء..
أحبكَ
وطنا آخــر
مدجج بمناسك العشاق
يسرمد اللغة وحدها
بدجي الليل الكالح
وحدك اكتشفت ال حب من أُنثى الوجع مصلوبٌ
عند تعري الأحزان
وقلبٌ تمزقت أوراقه بشهقة ..
:
لك وحدك تلاوات من عشق
ارتخت بفصول سنوات ال عجاف
ولم تتركني جفافاً
ارتخت بفصول سنوات ال عجاف
ولم تتركني جفافاً
بك الأنا تتفاخر
والأنت تعبث وخصلات ال شعر جنوناً..
والأنت تعبث وخصلات ال شعر جنوناً..
فأنتَ ..والفجر لقاء
لا يختلفان
اتفقتما علي طغيان المشاعر للأنا
فكان الإعتكاف بمحراب وطنُكَ عبادة
لا يختلفان
اتفقتما علي طغيان المشاعر للأنا
فكان الإعتكاف بمحراب وطنُكَ عبادة
آآه
تركت ال صمت يتشكل بغيمة ال مطر
وانهمرت ارتواءٌ للعابرين ..
مطوقة الأحلام بسوار من جنون
والأنا ..تتسلل بمعطف الحنان نحوكَ
ضجيج ال حب
بذاك الشفق الأحمر
اسقطت شهية ال فرح بداخلي
فكانت ال سخاءً .. منثورا
بأوكسجين تتنفسه رئة ال حب لصدر الورق
ومعكَ
يلوكني ال صمت مضغة
فأتمتم وهم لا ..يسألون ..
ال دهشة أن للعشق رعشة
فمن تلك الثرثرة كان ال قوس قزح
لونٌ مخضب بكلتا يدي
فاقترب
وأكثر من حيث لا يسمعون
ففي معصمك
وشمٌ لأسمي
وخضاب بحُمرة ال شمس
فاقترب
وأكثر ...
سأهتك عُذرية ال صمت مخترقة ضجيجٌ داخلك
ستذوب قوالب القطب الشمالي مني
وتنصهر أنهار المتجمد الجنوبي بروحكَ
فازرعني بحقول ال حب
حين تستقر نبتة العشق شجرةٌ ثمارها ال جنون
رحيقٌ مختوم
ل نسكب من الرحيق شهد ال حب
فامتزاجك داخلي لذة للشاربين
فيضٌ يزج عند أديم اللهفة بحثيث الروح
توهان / بعثرة / هجيع ال روح
بتفاصيل الشوق وما يسطرون ..
على كفوف الورق تساؤلات
اخفت ملامحها ال حروف وجعا
اقتبست من الْشعر شوقا ممدودا
وشغف بدفء ال ضلوع
معكَ أنثر الجمر حريقاً
فأهيم بمخملية الحب ونسيج ال حرير
وبمدارت التكوين سلسبيل من معين
يطوق جدائل الضاد لوقت يكاد
ال نبض منه معلوم ..
خاتمة
التصاقي باللون الغجري
يلامس جذوع ال ورق الناصع البياض
يشتمُ العطر من منكبيك
فألوذ فرارا
هربا إليك / نحوكَ ..
:يلامس جذوع ال ورق الناصع البياض
يشتمُ العطر من منكبيك
فألوذ فرارا
هربا إليك / نحوكَ ..
مخرج
هنا ..تيممت بضوء من حب
فمضيتُ وكلي ..عشق ..!
: