قصةالشليب حمدان والبنت اللي تحرشة فيه
بدايه القصه عن شايب اسمه حمدان وهواوي ( قلبه خضر ) ما يشوف بنت الا ينفتن ومشهور بانه حبيب
فيه بنت ملكعه وصاحبة مقالب قالت في نفسها انا ليه ما اروح للشايب وامزح معه واضحكه شوي واشوف ردة فعله كيف تكون
راحت له وردت عليه السلام كيف حالك يا شايب رد السلام والله بخير الله يعافيس
وفجأه عطته ظهرها ومشت ولا استإذان ولا شي
ولع الشايب من حركتها قال فيها كم بيت يستعطفها فيها ويقول انها ذكرته الماضي و اذا ما عطيتيني وجه لحقت باخوي حمود اللي في قبره ويذكر التاريخ واليوم اللي قابلها فيه
يقول الشايب :
يا بنت خوذي خاطري وارحميني
لا تجرحين العود بعيونك السود
غضي نظرك وغطي الوجنتيني
لعل يومٍ جدد الجرح ما يعود
يوم انتهى مع مرمسات السنيني
جتني صواديفه على غير مقصود
باول شهر عشره نهار الثنيني
حمدان مروا به على جنازة حمود
البنت كانت تقصد من استفزازه انها تجاريه في الشعر وترد عليه والمسكين ما كان يدري انها شاعره وعلى باله ما خذ راحته في التغزل
ردت عليه وهزأته تقول
يا شايب الرحمن وينك وويني
عزي لحالك قدمك الباب مسدود
قلبك عطوف وجاه قلبٍ متيني
والبنت ما تشفق على مغازل العود
حبل الرجا مقطوع بينك وبيني
مثل الغليث اللي رعا قلبه الدود
اقفى شبابك والعرب مقبليني
يا عود ما يرجع من العمر مفقود
حطمته يوم قالت له انك عود وان الشباب ما يرجع وان ما فيه امل تعطيه وجه حس العود انه تورط وقال كم بيت يقول لها صدي عني انه ما يبي الغزل بعد ما وصل عمره ثمانين سنه
يقول حمدان :
يا بنت صدي بالعيون الظليله
لا صد عنك الله نهار القيامه
مالي ومالك يالفروع الطويله
لو فيك من رسم البداوه علامه
يابنت ما لي بالثمانين حيله
اهدف كما تهدف على البير قامه
اقفى شبابي والدهر شفت ميله
يالله حسن الخاتمه والسلامه
اعطيك موجز والبضاعه قليله
واخذت لك من صافي الماء سنامه
راحت الايام والشايب مسكين سنه خذله معها شايب وهي بنت وتقول له كيف اعطي شايب وجه
بعد فتره مرته مره ثانيه وردت عليه السلام واستفزته وراحت وخلته ولع الشايب وقال ليه ما ابين لها في كم بيت انها بتشيب مثلي واني رجال طيب وان الناس تنصاني ومعروف بالكرم واني ما ابي منها غير التحيه والترحيب
يقول حمدان
يا بنت ما جاس الكبر والخشونه
وعادت شباب اليوم يجفل من الشيب
ياسرع ما وبلك تمزع مزونه
يالفاتنه يا ام الثمان الرعابيب
يا بنت ما بيني وبينك مهونه
كلمة شرف نبي تحيه وترحيب
الله من عودٍ ثقيله طنونه
ينصاه راع المشكله والمواجيب
على الكرم ****** نفسه حنونه
تلقاه بالاجواد شرق وتغاريب
جهز الابيات وارسلها مع عجوز ووعد العجوز بهديه اذا وصلت الرساله لها
راحت العجوز وعطت البنت الابيات شافتها البنت وقفلت على العجوز في غرفه وقالت مثل ما جيتي بابياته ترجعني بابياتي
العجوز مسكينه قالت طلعيني ولا ابي منكم شي الله لا يعودكم انتم واوراقكم
ردت البنت ابيات اقوى من الاولى واكثر تحطيم مسكين الشايب ما احد رحمه حتى لو حاول يستعطف
تقول البنت
العود عود وطايحاتٍ سنونه
من كثر ما يرقد على جرة الذيب
عودٍ مهرقل والعرب ما يبونه
ياعود ما لك في طويل المراقيب
اقفى شباب العود راحت حتونه
مثل اليتيم اللي بكا ما له مجيب
جداه ينثر دمعة ٍ من عيونه
غريق موجٍ ما لقا له مقاضيب
هذي قصة الشايب والبنت وسلامتكم وتحياتي للجميع
بدايه القصه عن شايب اسمه حمدان وهواوي ( قلبه خضر ) ما يشوف بنت الا ينفتن ومشهور بانه حبيب
فيه بنت ملكعه وصاحبة مقالب قالت في نفسها انا ليه ما اروح للشايب وامزح معه واضحكه شوي واشوف ردة فعله كيف تكون
راحت له وردت عليه السلام كيف حالك يا شايب رد السلام والله بخير الله يعافيس
وفجأه عطته ظهرها ومشت ولا استإذان ولا شي
ولع الشايب من حركتها قال فيها كم بيت يستعطفها فيها ويقول انها ذكرته الماضي و اذا ما عطيتيني وجه لحقت باخوي حمود اللي في قبره ويذكر التاريخ واليوم اللي قابلها فيه
يقول الشايب :
يا بنت خوذي خاطري وارحميني
لا تجرحين العود بعيونك السود
غضي نظرك وغطي الوجنتيني
لعل يومٍ جدد الجرح ما يعود
يوم انتهى مع مرمسات السنيني
جتني صواديفه على غير مقصود
باول شهر عشره نهار الثنيني
حمدان مروا به على جنازة حمود
البنت كانت تقصد من استفزازه انها تجاريه في الشعر وترد عليه والمسكين ما كان يدري انها شاعره وعلى باله ما خذ راحته في التغزل
ردت عليه وهزأته تقول
يا شايب الرحمن وينك وويني
عزي لحالك قدمك الباب مسدود
قلبك عطوف وجاه قلبٍ متيني
والبنت ما تشفق على مغازل العود
حبل الرجا مقطوع بينك وبيني
مثل الغليث اللي رعا قلبه الدود
اقفى شبابك والعرب مقبليني
يا عود ما يرجع من العمر مفقود
حطمته يوم قالت له انك عود وان الشباب ما يرجع وان ما فيه امل تعطيه وجه حس العود انه تورط وقال كم بيت يقول لها صدي عني انه ما يبي الغزل بعد ما وصل عمره ثمانين سنه
يقول حمدان :
يا بنت صدي بالعيون الظليله
لا صد عنك الله نهار القيامه
مالي ومالك يالفروع الطويله
لو فيك من رسم البداوه علامه
يابنت ما لي بالثمانين حيله
اهدف كما تهدف على البير قامه
اقفى شبابي والدهر شفت ميله
يالله حسن الخاتمه والسلامه
اعطيك موجز والبضاعه قليله
واخذت لك من صافي الماء سنامه
راحت الايام والشايب مسكين سنه خذله معها شايب وهي بنت وتقول له كيف اعطي شايب وجه
بعد فتره مرته مره ثانيه وردت عليه السلام واستفزته وراحت وخلته ولع الشايب وقال ليه ما ابين لها في كم بيت انها بتشيب مثلي واني رجال طيب وان الناس تنصاني ومعروف بالكرم واني ما ابي منها غير التحيه والترحيب
يقول حمدان
يا بنت ما جاس الكبر والخشونه
وعادت شباب اليوم يجفل من الشيب
ياسرع ما وبلك تمزع مزونه
يالفاتنه يا ام الثمان الرعابيب
يا بنت ما بيني وبينك مهونه
كلمة شرف نبي تحيه وترحيب
الله من عودٍ ثقيله طنونه
ينصاه راع المشكله والمواجيب
على الكرم ****** نفسه حنونه
تلقاه بالاجواد شرق وتغاريب
جهز الابيات وارسلها مع عجوز ووعد العجوز بهديه اذا وصلت الرساله لها
راحت العجوز وعطت البنت الابيات شافتها البنت وقفلت على العجوز في غرفه وقالت مثل ما جيتي بابياته ترجعني بابياتي
العجوز مسكينه قالت طلعيني ولا ابي منكم شي الله لا يعودكم انتم واوراقكم
ردت البنت ابيات اقوى من الاولى واكثر تحطيم مسكين الشايب ما احد رحمه حتى لو حاول يستعطف
تقول البنت
العود عود وطايحاتٍ سنونه
من كثر ما يرقد على جرة الذيب
عودٍ مهرقل والعرب ما يبونه
ياعود ما لك في طويل المراقيب
اقفى شباب العود راحت حتونه
مثل اليتيم اللي بكا ما له مجيب
جداه ينثر دمعة ٍ من عيونه
غريق موجٍ ما لقا له مقاضيب
هذي قصة الشايب والبنت وسلامتكم وتحياتي للجميع